نشجع الحكومات الوطنية على الاتفاق على بروتوكول لتحديد متى يمكن مشاركة البيانات. على سبيل المثال، يمكن أن يكون إعلان منظمة الصحة العالمية أو الأمم المتحدة بأن تفشيا معينا يوصف بأنه وباء بمثابة محفز لتعليق قوانين الخصوصية العادية للسماح بمشاركة البيانات مجهولة المصدر. خلال هذه الأوقات، قد يكون الكثير من الناس على استعداد لتقديم بياناتهم بشكل استثنائي ومؤقت، من خلال قنوات مناسبة وآمنة، لنماذج التدريب التي يمكن أن توجه القرارات المتعلقة بالسياسات ذات العواقب الحياتية والاقتصادية الرئيسية. إذا حدث ذلك، فهناك الكثير مما يمكن أن يفعله علم البيانات الحديث والذكاء الاصطناعي للتخفيف من تداعيات هذا الوباء وإعدادنا للحد من تأثير الوباء التالي.
علم و عالم